اخر المؤامرات التي تدبرها العقلية التأمرية للحزب الاشتراكي اليمني
ضرب ابناء عدن بعضهم ببعض وتفريق كلمتهم
بقلم :عمر محمد سعيد
محاولة ايجاد قياده ضعيفة للحراك في عدن من اجل تمريرالاهداف الخبيثة التي يسعى الحزب الاشتراكي اليمني لتنفيدها
محاولة ايجاد قياده ضعيفة للحراك في عدن من اجل تمريرالاهداف الخبيثة التي يسعى الحزب الاشتراكي اليمني لتنفيدها
لايختلف اثنان بان الحزب الاشتراكي اليمني ومن ورائه الجبهه القوميه هم من قاد الجنوب على مدى اكثر من عقدين من الزمن واوصلوه الى ماوصل اليه من الضياع والانهيار.
ولايختلف اثنان من ان هذا الحزب الذي يمتلك عقلية تأمرية جباره ثم صقلها على مدى عقود من الزمن من خلال مسلسل ضخم من الدسائس والمؤامرات والحيل التي كان يمارسها هذا الحزب والتي اوصلت الجنوب الى ماوصل اليه اليوم.
والكل يعلم ان الحزب الاشتراكي اليمني لم يكن يؤمن بالاشتراكيه كما كان يدعي انما كان ومازال مجرد مطيه اوستار لتمرير مصالح فئة معينه ليس الا.
الحزب الاشتراكي اليمني كان ومازال وسوف يظل بنفس العقلية التأمرية والتي همها الوحيد هو الاستحواذ عاى السلطة وها هو اليوم يسعى بكل الوسائل والحيل والمؤامرات للعودة لحكم الجنوب بأي ثمن والغريب ان الاحزاب في دول المنظومة الاشتراكية ذهبت او غيرت من برامجها ورائها واجنداتها وبقيت الدول الافي الجنوب ذهبت الدولة وبقي الحزب.
وها هو الحزب الاشتراكي اليوم في عدن وبعد ان فشل فشلا ذريعا فيها وفي اختراقها وبعد وقوف ابناء عدن في وجه هذا الحزب الذي اضطهدهم على مدى اكثر من عقدين من الزمن ومارس ضدهم ابشع صنوف التفرقه والتمييز والاقصاء وهاهواليوم يحاول العودة من اجل اعمال عقليتة التأمرية من خلال نسج خيوط مؤامره جديد قديمة هدفها تفريق كلمة ابناء عدن وضرب بعضهم ببعض من خلال محاولات فاشلة هدفها ايجاد قيادة ضعيفة و متؤاطئه للحراك في عدن من اجل بث روح الفرقه والشقاق بين ابناء عدن حتى يتسنى له البقاء وتمرير اهدافه واجنداته التأمرية من اجل ضرب ابناء عدن بعضهم ببعض.
ولايختلف اثنان من ان هذا الحزب الذي يمتلك عقلية تأمرية جباره ثم صقلها على مدى عقود من الزمن من خلال مسلسل ضخم من الدسائس والمؤامرات والحيل التي كان يمارسها هذا الحزب والتي اوصلت الجنوب الى ماوصل اليه اليوم.
والكل يعلم ان الحزب الاشتراكي اليمني لم يكن يؤمن بالاشتراكيه كما كان يدعي انما كان ومازال مجرد مطيه اوستار لتمرير مصالح فئة معينه ليس الا.
الحزب الاشتراكي اليمني كان ومازال وسوف يظل بنفس العقلية التأمرية والتي همها الوحيد هو الاستحواذ عاى السلطة وها هو اليوم يسعى بكل الوسائل والحيل والمؤامرات للعودة لحكم الجنوب بأي ثمن والغريب ان الاحزاب في دول المنظومة الاشتراكية ذهبت او غيرت من برامجها ورائها واجنداتها وبقيت الدول الافي الجنوب ذهبت الدولة وبقي الحزب.
وها هو الحزب الاشتراكي اليوم في عدن وبعد ان فشل فشلا ذريعا فيها وفي اختراقها وبعد وقوف ابناء عدن في وجه هذا الحزب الذي اضطهدهم على مدى اكثر من عقدين من الزمن ومارس ضدهم ابشع صنوف التفرقه والتمييز والاقصاء وهاهواليوم يحاول العودة من اجل اعمال عقليتة التأمرية من خلال نسج خيوط مؤامره جديد قديمة هدفها تفريق كلمة ابناء عدن وضرب بعضهم ببعض من خلال محاولات فاشلة هدفها ايجاد قيادة ضعيفة و متؤاطئه للحراك في عدن من اجل بث روح الفرقه والشقاق بين ابناء عدن حتى يتسنى له البقاء وتمرير اهدافه واجنداته التأمرية من اجل ضرب ابناء عدن بعضهم ببعض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق